عند انشاء مدونة لدى المستضيف وورد بريس ، فأول شيء نفكر به وهو اختيار التصميم الذي يناسبنا، اذا لم نستطع شراء تصميم يكون احترافيا فلا بد من البحث على التصميم المناسب والمجاني المتوفر لدى المستضيف نفسه، ان نجد ما يوافق ذوقنا، فسنقوم بالبحث عبر الإنترنت، لكن أين نبحث وأي موقع يقوم بعرض التصاميم المجانية وغير المجانية، لذا قمت بسرد عناوين لبعض المواقع المتخصصة بهذا الأمر. نجد على الأقل العشرات من التصاميم على أي موقع ندخل عليه، لكن هناك من تجد عليه المئات ان لم نقل الآلاف، ومن الأفضل أن نحمل التصميم الجديد من حيث التاريخ، حتى يكون هناك توافق مع خدمات المستضيف وورد بريس، ونكون أول من يستخدم هذا التصميم. وبامكانك القيام أيضا بعملية بحث مخصصة على هاته المواقع، لانها مرتبة حسب المجالات (تجارية، ثقافية، تعليمية ... الخ)، أو نجدها مرتبة حسب أعمدة التصميم (عمودين، ثلاث أعمدة ... الخ)، كما يمكنك القيام بالبحث حسب اللغة على جوجل مثلا ("تصاميم وورد بريس باللغة الإنجليزية بالمجان") ... الخ قائمة بأكثر من 40 موقع متخصصة في تصاميم وورد بريس : - Free Themes Directory - iWordpress...
سعى فريق من العلماء السويسريين لمعرفة ما إذا كان استخدام الهواتف الذكية يجعلنا أكثر ذكاء أم لا، وكشفت الدراسة أن استخدام الأجهزة المزودة بشاشات اللمس يؤثر على بعض مناطق الدماغ.
وقال الباحثون في الدراسة التي نشرت في مجلة Current Biology، إن الناس الذين يستخدمون الهواتف الذكية لديهم قشرة مُخيّة مُحسنة في مناطق الحس الجسدي الخاصة بإصبعي السبابة والإبهام، وأن استجابة هذه المناطق في المخ لاستخدام الهواتف الذكية أكثر حساسية من استجابة المناطق الأخرى.
وراقب الفريق خلال البحوث 37 متطوعا لمدة 10 أيام، استخدم منهم 26 شخصا أجهزة تعمل شاشاتها باللمس، واستخدم آخرون هواتف خلوية عادية.
وسجّل الباحثون تغيرات الجهد في نشاط المخ لدى جميع المتطوعين، أثبتت لهم النتائج حقائق هامة، وهي إن "المعالجة الحسّية في القشرة تتغير باستمرار مع كثرة استخدام التكنولوجيا الرقمية الحديثة".
ووجد الباحثون أنه كلما ازداد الاستخدام ووصل الى ذروته ، ازداد معه أكثر نشاط الدماغ المرتبط بالأصابع التي تتعامل مع الشاشة اللمسية.
وأضاف الباحثون: "بالرغم من أن النتائج لا تقدم انجازا كبيرا في مجال علوم الدماغ، في حد ذاتها، ولكنها تمثل وسيلة ذكية لتتبع كيفية تكيف المخ مع الأنشطة اليومية، وخاصة الحديثة منها، حيث يزداد نشاط المخ ليتكيف مع تغير المتطلبات الحياتية اليومية".
تعليقات
إرسال تعليق