عند انشاء مدونة لدى المستضيف وورد بريس ، فأول شيء نفكر به وهو اختيار التصميم الذي يناسبنا، اذا لم نستطع شراء تصميم يكون احترافيا فلا بد من البحث على التصميم المناسب والمجاني المتوفر لدى المستضيف نفسه، ان نجد ما يوافق ذوقنا، فسنقوم بالبحث عبر الإنترنت، لكن أين نبحث وأي موقع يقوم بعرض التصاميم المجانية وغير المجانية، لذا قمت بسرد عناوين لبعض المواقع المتخصصة بهذا الأمر. نجد على الأقل العشرات من التصاميم على أي موقع ندخل عليه، لكن هناك من تجد عليه المئات ان لم نقل الآلاف، ومن الأفضل أن نحمل التصميم الجديد من حيث التاريخ، حتى يكون هناك توافق مع خدمات المستضيف وورد بريس، ونكون أول من يستخدم هذا التصميم. وبامكانك القيام أيضا بعملية بحث مخصصة على هاته المواقع، لانها مرتبة حسب المجالات (تجارية، ثقافية، تعليمية ... الخ)، أو نجدها مرتبة حسب أعمدة التصميم (عمودين، ثلاث أعمدة ... الخ)، كما يمكنك القيام بالبحث حسب اللغة على جوجل مثلا ("تصاميم وورد بريس باللغة الإنجليزية بالمجان") ... الخ قائمة بأكثر من 40 موقع متخصصة في تصاميم وورد بريس : - Free Themes Directory - iWordpressThemes -
كشفت شركة "غوغل" عن تصميمها الخاص بسياراتها ذاتية القيادة التي ستعمل على نقل الركاب دون وجود عجلة قيادة أو دواسة وقود، وتأتي هذه الخطوة بصفتها أحدث المشاريع التي عكف على تنفيذها فريق "غوغل اكس" الذي يديره الشريك المؤسس لـ "غوغل" سيرجي برين.
واشارت "غوغل" الى ان البرنامج حالياً لا يزال في طور "النموذج التجريبي" إلا أنها تخطط لتصنيع حوالي 100 نسخة مبكرة منها بهدف الاختبار خلال صيف 2014 الحالي.
يذكر أنها كانت قد استعرضت في وقت سابق تقنيتها الخاصة بالسيارات ذاتية القيادة، والتي تعتمد في مفهومها على إدخال تعديلات لسيارات موجودة بالأصل مصنعة من قبل شركتي "تويوتا" و"ليكزس". لكن النسخة الجديدة التي أعلن عنها برين خلال مؤتمر "Recode" تعتبر تصميماً جديداً يناسب اثنين من الركاب، ويتم من خلاله قيادة السيارة كلياً بواسطة كمبيوتر يعتمد على مجموعة متنوعة من الكمبيوترات والحساسات المثبتة على المركبة.
وهدف "جوجل " الأساسي من برنامج السيارات ذاتية القيادة يتمثل في تطوير مركبات أكثر أماناً من تلك التي يقودها البشر. ووفقاً للشركة فإن 33 ألف شخص في الولايات المتحدة يقضون في حواداث السيارات سنوياً، و1.2 مليون شخص في العالم. كما تعتقد بأنها قادرة من خلال مشروعها على الحد من هذا الرقم بنسبة 90% باستخدام التقنية التي من شأنها استشعار والاستجابة إلى الأشياء أكثر من البشر.
الجدير ذكره أن هذه السيارة قد تكون سبباً يهدد وجود السيارات الحالية، وبشكل خاص سيارات اجرة "التاكسي" التي لا يمكنها أن تتنافس مع السيارات التابعة لشركة "غوغل" التي لديها اطلاع كامل ومعرفة بمعظم شؤون المستخدم. بل من الممكن أن تنخرط هذه السيارات بالفكرة الجديدة.
تعليقات
إرسال تعليق