عند انشاء مدونة لدى المستضيف وورد بريس ، فأول شيء نفكر به وهو اختيار التصميم الذي يناسبنا، اذا لم نستطع شراء تصميم يكون احترافيا فلا بد من البحث على التصميم المناسب والمجاني المتوفر لدى المستضيف نفسه، ان نجد ما يوافق ذوقنا، فسنقوم بالبحث عبر الإنترنت، لكن أين نبحث وأي موقع يقوم بعرض التصاميم المجانية وغير المجانية، لذا قمت بسرد عناوين لبعض المواقع المتخصصة بهذا الأمر. نجد على الأقل العشرات من التصاميم على أي موقع ندخل عليه، لكن هناك من تجد عليه المئات ان لم نقل الآلاف، ومن الأفضل أن نحمل التصميم الجديد من حيث التاريخ، حتى يكون هناك توافق مع خدمات المستضيف وورد بريس، ونكون أول من يستخدم هذا التصميم. وبامكانك القيام أيضا بعملية بحث مخصصة على هاته المواقع، لانها مرتبة حسب المجالات (تجارية، ثقافية، تعليمية ... الخ)، أو نجدها مرتبة حسب أعمدة التصميم (عمودين، ثلاث أعمدة ... الخ)، كما يمكنك القيام بالبحث حسب اللغة على جوجل مثلا ("تصاميم وورد بريس باللغة الإنجليزية بالمجان") ... الخ قائمة بأكثر من 40 موقع متخصصة في تصاميم وورد بريس : - Free Themes Directory - iWordpress...
في جولة أخرى مع معركة الحصول على لقب المتصفح الأول في العالم، فاز إنترنت إكسبلورر من جديد، مع طرق جديدة ومُبتكرة للقتال.. من هذا النوع.
كشفت الإحصائيات التي قدمها موقع Net Applications أن متصفح إنترنت إكسبلورر ظلّ صاحب الاستحواذ الأكبر من حصة السوق، التي بلغت 58.21%، في حين أن جميع مُنافسيه يركضون وراءه لمجابهة الابن البار لشركة مايكروسوفت.
على سبيل المثال، تم تثبيت فايرفوكس على 18.08% من أجهزة سطح المكتب، في حين حصل كروم على 16.28%.
إذا أردنا مزيد من الدقَّة والنظر إلى إصدارات المُتصفحات، نجد أن الزعيم – إنترنت إكسبلورر 8- لا يزال بلا مُنازع مع 21.25%، في حين فايرفوكس 26 في المركز الثاني مع 13.42%، وبطريقة العدِّ التنازُلي، استحوذ كل من إنترنت إكسبلورر 11 و10 و9 مع 11.51% و9.28% و8.92% على التوالي.
كما تروْن، فإنه من الواضح تماماً أن الميزة الرئيسية لمتصفح إنترنت إكسبلورر هي حقيقة يعلمها الجميع، وتتلخص في تثبيته بشكلٍ افتراضي على نظام تشغيل ويندوز، لكن ليس هذا هو كل شيء؛ لأن متصفح مثل إنترنت إكسبلورر 11 تزاد مساحة استحواذه من أرض المعركة، بالرغم من عدم وجوده افتراضياً سوى على أنظمة تشغيل ويندوز 8 و8.1، ويعلم الجميع كم لدى نسخة ويندوز الأخيرة من مُستخدمين، فما السرَّ وراء ذلك؟ أنتظر آرائكم في التعليقات.
تعليقات
إرسال تعليق